أريدُ أن أتنفسَ الحريّة … وأن أنثُرَ في عينيكِ رُكاماتِ الحنين …
أؤمن بأنّ الحرية الحقيقية هي حرية كاملة لا تُجتزأ أبداً، الجديد علي هو أن الحرية يُمكن أن تبني لذاتها سقفاً لا تتعدّاه، على أن يكون المجتمع الحر هو من يحدّد هذا السقف، كنتُ أظن أن الحرية تفتح الأبواب ولا تُغلقها، وبالفعل العقل الحر يُفكر ويختار لنفسه قيوده الأخلاقية أو الدينية …
أترككم مع رأي الشيخ الجليل جمال البنا
التّناقض والاختلاف من سنن الطبيعة الأم، فالبشر بطبيعتهم مختلفون بألوانهم وأشكالهم، فمنهم الأبيض أو الأسود ومنهم القبيح أو الجميل ومنهم من يتدرّج بين المتناقضات.
ومعتقدات الإنسان تخضع إلى نفس القانون الطبيعي، فالمعتقد الشخصي للإنسان يعتمد على عوامل بيئته المحيطة ومجتمعه من جهة وعلى عوامل ذاتية ثقافية وأُخرى متعلّقة بذكاءه وكفاءته وملكته الفكرية من جهة أُخرى.
من هم أطفال الانترنت؟
هم من يسمّون أنفسهم HACKERS وهذه خطأ، فالـ Hacker هو الشخص الّذي يبحث عن ثغرات نظام معيّن ويقوم بسدّها، أمّا من يقوم باستغلال الثغرات (بعد أن يجدها) والإيقاع بالضحايا فهم الـ CRACKERS، فتصوّروا جهل شخص يدّعي في نفسه اسماً لا يعرف معناه على وجه الدقة.
أي أنّ الـ Hackerخيّر
بينما الـ Crackerشرير
خلال كأس العالم 2006 وفي المباراة النهائية، تم طرد زيدان بسبب السلوك العنيف بعد نطح أحد اللاعبين الإيطاليين في صدره في الدقيقه 110، لحسن الحظ تم علاج اللاعب المُهاجم ماركو ماتيراتزي بسرعة، بل وسجل الهدف الثاني من ضربات الجزاء الترجيحية. وفازت ايطاليا 5-3 وكسبت كأس العالم.
Continue reading “نطحة رأس زيدان يُمكن أن تقود إلى توقف قلب مفاجئ”
ليس لفتاة الـ Geisha الحرية في أن تحب، ولكنّ الفتاة من عامة الشّعب قد تحلم بأنّ تُصبح غايشا، فلرّبّما أنقذها هذا من فقرها، ولربّما قرّبها من أحد الذّوات الأغنياء إذا أحبّته. “دعوتُ أن أُصبح غايشا ذات يوم وبطريقة ما ألتقي به مجدّداً”
لا شكّ أن مؤشر Alexa يقيس مدى شعبية المواقع عالمياً بكشل إحصائي، ولكن كأي دراسة إحصائية قد يقع شريط Alexa في بعض الأخطاء.
وقبل أن أبدأ بشرح عدم موضوعية شريط Alexa أحياناً، لا بدّ من شرح مبدأ عمله.
Continue reading “عدم موضوعية شريط Alexa أحياناً وتصحيح لبعض المغالطات”
عديني أن تجعلي من يديّ الفارغتينِ … وعداً …
عديني أن تخلقي من ساقيَّ القاصرتينِ … طريقاً …
أنا المسلوبُ أوراقي …
بتُّ أنانيّاً إلى درجة لم تعد البلدان العربية تهمّني كالسّابق …
لم أعد أهتم إذا تحرّرت فلسطين أم لا …
ولم أعد أهتم إذا خرجت أمريكا من العراق ولا عادت وحدته الوطنية تهمني …
ولم … ولم … ولم …