فتاة الطب

أسْقَـمْتِني يا فَتاةَ الطّبِّ في وله
وما سَئِمْتِ مِنَ التّحْديقِ في الكُـتْبِ
وما فَهِمْتِ هُـيامي مَرّةً فَـخُذي
تَخْطيطَ قَلْبي عَسى أَنْ تُدْرِكي حُبّي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *