في هذه اللحظات … تنعقد حفلة خطوبة صديق عمري … الشاب الرائع والجميل حازم القطريب الملقّب بالرّجل الحديدي … على فتاة جميلة ليست بأقلّ منه روعةً وتميُّزاً … هي بُشرى رحمة … وهي من زميلاتنا في الطب البشري السنة السادسة …
لا يُمكن لي أن أصف فرحتي وتفاؤلي وأملي بهما … ولا يقيني بسعادتهما … ولا أمانيّ بالتوفيق لهما …
حازم وبُشرى … ألف ألف ألف مبروك … إلى أن ينقطع النفس …
مع تمنيّاتي لكما بتمام الخير والسعادة …
عقبال الحفلة التالية …
وعقبال عندي …
ها هو الخير يعمُّ وجه الأرض …